ما أجمل الأنا لك يابغداد

ما أجمل الأنا لك يابغداد

الخميس، 17 يناير 2008

أسمع جعجعة ولا أرى طحنا

لن أكون كمن يدخل أصبعه فى عين من يمد له يدا فى فمه بالطعام
ولكنى مندهش من هكذا أمر.. تكرمنى تلك الجمعية القائمة على وهم يسكن الشبكة العنكبوتية، وهى لاتتوافر على قليل من إنتاجى وخطوات سيرى.. وهل تكفى بضع قصص أودراسات نشرت على صفحاتها لتعلن عن بذخ فى توزيع عطاياها الكريمة؟
ولله فى خلقه وما يفعلون شؤون

ليست هناك تعليقات: