لن أكون كمن يدخل أصبعه فى عين من يمد له يدا فى فمه بالطعام
ولكنى مندهش من هكذا أمر.. تكرمنى تلك الجمعية القائمة على وهم يسكن الشبكة العنكبوتية، وهى لاتتوافر على قليل من إنتاجى وخطوات سيرى.. وهل تكفى بضع قصص أودراسات نشرت على صفحاتها لتعلن عن بذخ فى توزيع عطاياها الكريمة؟
ولله فى خلقه وما يفعلون شؤون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق