ما أجمل الأنا لك يابغداد

ما أجمل الأنا لك يابغداد

الخميس، 15 مايو 2008

الأبنودى وبغداد ونحن



هنا


عمنا الأبنودى يطرح بغداد أمام الذاكرة

وهو حين يمارس مهارة الحفر عبر الذاكرة

فإن صوته الذى هو إطار الشجن لشعره يعمق فينا حجم مأساتنا



ليست هناك تعليقات: