ما أجمل الأنا لك يابغداد

ما أجمل الأنا لك يابغداد

الخميس، 14 يونيو 2007

الحق أقول ؟ ليت البدايات ظلت قائمة



ياسلام

حين تكون البدايات طازجة، فيها ما يشغلها ويشاغلها من هم إنسانى

إمتلاك للأدوات كما قال حينها ناقد شاب كان يبشربإنجازنقدى مستقبلى هو الآن فعلا بعدمضى 32 سنة متحقق ،وقال :إن ابراهيم جادالله وقدامتلك رؤيتهإستطاع أيضا أن يجدصياغتها . فجاء الحديث عن ناسه داخليا موارا زاخرا بالجديد. إن هذا الصوت الطالع من مصر. يمتلك القدرة على أن يقول ما يريده فى إطار من العلاقات الجمالية المتجادلة مع الموقف الاحتماعى، وهو بذلك ينأى عن تحويل قضاياه إلى صراخ مستنزف الأثر ،ولعل الحدبث عن ابراهيم جادالله يجىء قاصرا دون الإشارة إلى شيئين هامين .

أولهما : استيعابه لتطور الفن القصصى، ومغامراته فى الصياغة المتوازية مع موقفه الإجتماعى

ثانيهما: استفادته من إمكانيات الفن المسرحى وبشكل خاص المسرح الملحمى ، وليس هذا بغريب عليه فهو يدرسه ويقوم بتدريسه

محمد بدوى

ليست هناك تعليقات: